إمام الأمة المنتظر الحق ناصر محمد اليماني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الرد على مُشبب من مُحكم الكتاب ليتذكر أولوا الالباب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المتوكلة على الله




عدد المساهمات : 160
تاريخ التسجيل : 27/10/2009
الموقع : منتديات البشرى

الرد على مُشبب من مُحكم الكتاب ليتذكر أولوا الالباب Empty
مُساهمةموضوع: الرد على مُشبب من مُحكم الكتاب ليتذكر أولوا الالباب   الرد على مُشبب من مُحكم الكتاب ليتذكر أولوا الالباب Icon_minitime1الثلاثاء أكتوبر 27, 2009 5:30 am

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشبب القحطاني
بسم الله الرحمن الرحيم

وعليكم السلام أيها الإمام المهدي ورحمة الله وبركاته
أشكرك على حسن ردك وسعة صدرك أيها الإمام الفاضل

أراك قلت يا إمام في ردك علي


أراك ياشيخ لا تريد نشر العلم للعامة من الناس أمثالي وقد تذكرت ُ وأنا أقرأ ردك سورة عبس وتولى عندما جاء الصحابي الجليل الأعمى يريد أن يتعلم من الرسول صلى الله عليه وسلم فعبس الرسول وتولى عنه لأنه كان يجادل كبار قريش ويريد دعوتهم للإسلام فأنزل الله سورة تتلى في القرآن عتابا ً للحبيب محمد صلى الله عليه وسلم لما فعله صلى الله عليه وسلم مع الأعمى

الأمر الآخر يا إمامنا الفاضل أنا لست بمجهول واسمي مشبب بن عبدالله القحطاني وقرأت بيانك فأحببت الإستزادة من العلم والمعرفة وهي لا تكون إلا بالسؤال والنقاش حتى يتبين الحق ونتبعه فهل ستردني أم تقبل الحوار معي لعل الله يهديني لطريق الحق



ثم قلت ياإمامنا الفاضل


تنبيه كلمة بالضن لغويا ً خاطئة والصحيح هو بالظن
إمامنا الفاضل أقر بأني لست بعالم ولكني باحث عن الحق والعلم ولذلك سألتك وأنت من أهل العلم
ماهو دليلك من القرآن على أن الصلوات ركعتين غير كلمة مثاني لأن هذه الكلمة ليست دليلا ً كافيا ً لأن تقول الصلاة ركعتين
فقد قلت لك فلماذا لا تكون كلمة مثاني تعني أن تقرأ الفاتحة مرتين في الركعة الواحدة وكفى أو تقرأ في كل ركعة مرتين ونصلي أربع ركعات أو خمس أو ماشاء الله أن نصلي وفي كل ركعة نقرأ الفاتحة ركعتين بالتثنية
فنحن نريد دليلا ً قاطعا ً يبين لنا عدد الركعات غير كلمة مثاني التي قد يكون لها عدة معاني ويفسرها كل شخص بما يريد
كما أن الله ذكر في كتابه الكريم فقال تعالى
{ اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ }
فما معنى مثاني في هذه الآية؟؟؟
قال ابن عباس رضي الله عنه في هذه الآية : { مثاني } قال : كتاب الله مثاني , ثنى فيه الأمر مرارا .
وقال القرطبي في تفسيره رحمه الله
{ مَثَانِيَ } تُثَنَّى فِيهِ الْقَصَص وَالْمَوَاعِظ وَالْأَحْكَام وَثَنَّى لِلتِّلَاوَةِ فَلَا يُمَلُّ .
فمن هذا أقول يا إمامنا الفاضل طالبين منك بيان عدد الركعات من القرآن الكريم في غير الآية التي ذكرت فقد بينت أن مثاني لا تعني أن الصلاة ركعتين بل لو أخذت تفسير كلمة مثاني بمثل ماذكرت يا إمام لقلت لك مثل ما ذكرت سابقا ً سأثني الفاتحة في الركعة الواحدة مرتين وأكتفي بركعة واحدة أو أصلي ست ركعات وأثني في كل ركعة الفاتحة مرتين وهكذا
فنحن نريد دليلا ً واضحا ً يبين عدد الركعات من القرآن الكريم.

ثم قلت يافضيلة الإمام

من الدليل الذي تستدل به وهو قول الله تعالى
{ وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ }
فكما أن فضيلتك جعلت كلمة المثاني قراءة الفاتحة مرتين في ركعتين بحيث نقرأ في كل ركعة الفاتحة وهذا هو دليلك على أن الصلاة ركعتين
فأقول أنا أن المثاني هي أن أقرأ الفاتحة في الركعة الواحدة مرتين لمعنى التثنية من كلمة مثاني فالمثاني ما ثُنِّيَ مرة بعد مرة،
وقد أقول لك إن معنى المثاني هو إعادتها في كل ركعة فتكون الصلاة إما أربع ركعات كالظهر والعصر والعشاء يقرأ بالفاتحة فيها في كل ركعة أو ثلاث ركعات كالمغرب يقرأ بالفاتحة في كل ركعة أو ركعتين كالفجر ويقرأ بالفاتحة في كل ركعة


لذلك لا زلت أطلب بدليل من القرآن يبين ويوضح عدد الركعات بما أنك تريد أن يكون الإستدلال فقط من القرآن.


ثم قلت ياإمامنا الفاضل



وهنا أوجه سؤالا ً وأقول لك يافضيلة الإمام هل تقول على الله بغير علم؟؟؟
كيف تقول الله أكبر عند الإحرام والله أكبر عند الركوع وفي جميع حركات الصلاة فماهو دليلك على قول الله أكبر ؟؟؟
لماذا لا أقول الله عند الإحرام والله عند الركوع وفي جميع حركات الصلاة بدون أي إضافة؟؟؟
أو أقول الله أكبر عند الإحرام وسبحان الله عند الركوع وهكذا أغير في اللفظ
فماهو الدليل من القرآن على صفة الصلاة وكيفيتها؟

ثم تكلمت عن الغيث وأن سببه بمشئة الله الإستقامة وأجدت في هذا الكلام
ثم قلت


أحسنت القول وسأظل متابعا ً معك إلا أن يتبين بالبرهان العلمي أنك المهدي وينشرح صدري للحق
وأتمنى أن لاتردني وتتابع حوارك مع رجل بسيط يبحث عن الحق فلإن يهدي الله بك رجلا ً واحدا ً خير لك من حمر النعم

أنار الله قلبك يا مهدي وجعلك من أهل الحق
كما أشكرك على سعة صدرك وقبولك الرد على باحثٍ عن الحق وأتمنى أن لا تردني وتدلني على الحق.

والسلام عليكم ورحمة الله


_____________________________

بسم الله الرحمن الرحيم وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين )

ويا مُشبب إني أعلمُ أنك من العُلماء وليس من عامة المُسلمين ولكن للأسف أنك من الذين يقولون على الله مالا يعلمون والذي زعلني منك هو ليس جدالك لأني على أن أتيك بالبُرهان من مُحكم القران لقدير وعلى إلجامك بالحق لجدير ولكني قد أفتيت مُسبقاً أن الحوار في بيان الصلاة لا ينبغي أن يكون مع شخصيات مجهولة بل عُلماء من خُطباء المنابر فأضعف الإيمان فإنهم يعرفوه اهل قريته أو مُفتي الديار حتماً يكون مشهور بين مواطنين دولته نظراً لان بيان الصلاة ليس كمثل الببيانات الأخرى بل هو الركن الثاني من بعد شهادة التوحيد وهو الركن الذي لن يُرفع ابداً عن المؤمنين حتى تبلغ الروح الحلقوم وذلك لأن رُكن الصيام يرفع إلى أيام اخر في المرض والسفر وكذلك رُكن الزكاة تُرفع عن الفقراء والمساكين فتكون فرضاً على الأغنياء وكذلك ركن الحج يُرفع عن الذي لا يستطيع إليه سبيلاً أما رُكن الصلاة فلا تُرفع لا في حظر ولا في سفر ولا في مرض ولكنها تختلف فتُخفف فقط ولكنها لا تُرفع ابداً ما دُمت حياً أما بالنسبة لبيان كلمة مثاني في قول الله تعالى)

({ اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ }صدق الله العظيم

وأفتاكم الله أن الكتاب تتكون اياته من صنفين إثنين مُحكم ومُتشابه تصديقاً لقول الله تعالى)

((هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ )صدق الله العظيم

إذا الكتاب يتكون من قسمين قسم مُحكم وقسم مُتشابه وذلك لأنه يتشابه مع المحكم في اللفظ ويختلف في البيان وأتيك على ذلك مثلا )

فما يلي من القسم المُحكم))

قال الله تعالى(وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا (29) وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30))صدق الله العظيم

وما يلي من القسم المُتشابه))

وقال الله تعالى( فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ )صدق الله العظيم

والقرأن مثاني مُحكم ومُتشابه فإن تركتم المُحكم وأتبعتم المُتشابه ضليتم ضلال بعبداً لأن المُتشابه يختلف مع المحكم في ظاهره برغم التشابه اللفظي ويختلف في تأويله عن ظاهرة ولكنكم إذا أتبعتم ظاهر المُتشابه ظليتم عن سواء السبيل وذلك لأن تأويله يختلف عن ظاهره وأحاط الله المهدي المنتظر محكمه وبيان مُتشابهه ولا ازال أحاجكم بمحكمه حتى أقيم الحجة عليكم بالحق ويا أخي الكريم إنما المثاني هو المُثنى قُرأن عربي مُبين كمثال قول الله تعالى)

((قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلا نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ )صدق الله العظيم

فالمثنى إثنين والفرادى واحد وقال الله تعالى)

((فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ))صدق الله العظيم

(مَثْنَى) إثنتين
(وَثُلَاثَ ) ثلاث
( وَرُبَاعَ ) أربع

ولكن المكارمة الذين يتبعون الضن قالوا أن مثنى يقصد أربع وثلاث يقصد ست ورباع يقصد ثمان فيتزوجون ثمان من الحُرات قاتلهم الله إنا يأفكون الذين يقول الله على الله مالا يعلمون بإتباع الضن الذي لا يُغني من الحق شيئاً فظلوا أنفسهم وأظلوا أمتهم فيحملون وزرأنفسهم ووزر أمتهم تصديقاً لقول الله تعالى)

({لِيَحْمِلُواْ أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُم بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ }صدق الله العظيم

فالحذر الحذر من بيان الذكر بغير علم من الله وهل سبب أن أمة الإسلام قد أظلوا عن سواء السبيل إلا بسبب إتباع الضن الذي يحتمل الصح ويحتمل الخطئ ولكن معجزة في الكتاب أن أي عالم يقول على الله بالضن لا ينبغي له ان ينطق بالحق حتى لا يقول على الله إلا ما يعلم أنه الحق من عند الله )

وأما سؤالك الذي قلت لي فيه ما يلي((وهنا أوجه سؤالا ً وأقول لك يافضيلة الإمام هل تقول على الله بغير علم؟؟؟
كيف تقول الله أكبر عند الإحرام والله أكبر عند الركوع وفي جميع حركات الصلاة فماهو دليلك على قول الله أكبر ؟؟؟
لماذا لا أقول الله عند الإحرام والله عند الركوع وفي جميع حركات الصلاة بدون أي إضافة؟؟؟
أو أقول الله أكبر عند الإحرام وسبحان الله عند الركوع وهكذا أغير في اللفظ
فماهو الدليل من القرآن على صفة الصلاة وكيفيتها؟

ومن ثم أرد عليك بالدليل القاطع المُقنع قال الله تعالى))

(({وَلاَ تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَلاَ تُخَافِتْ بِهَا وَٱبْتَغِ بَيْنَ ذٰلِكَ سَبِيلاً وَقُلِ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَم يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلَّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً }
صدق الله العظيم

وتصديقاً لقول الله تعالى({اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلاَةَ إِنَّ الصَّلاَةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ وَاللهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ}صدق الله العظيم

ولم نفصل بعد كيفيت الصلاة وسوف يكون التفصيل في صلاة الحظر يا مُشبب من مُحكم الكتاب وأفتيكم بالقول الصواب وليس القول بالظن بل القول الفصل وما هو بالهزل وإنا لصادقون)

فكيف تفتي يامُشبب أني أقول على الله مالم اعلم من قبل أن تسئل عن التكبير فأتيك بالبرهان من مُحكم الذكر ويا اخي الكريم ما كان للحق أن يتبع اهواءكم فإن كنت أحد علماء الأمة فظهر إسمك الحق وصورتك وإني على إلجامك بالحق لقدير وسبقت فتوانا لا اريد الحوار في هذا البيان مع شخصيات مجهولة ولك الحق تحاورنا وأنت مجهول الهوية ولكن في بيان غير بيان الصلاة وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين)

مُفتي البشر المهدي المنتظر الإمام ناصر محمد اليماني
__________________
البيعة لله
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا (10)
سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ لَكُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ نَفْعًا بَلْ كَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (11)

naser_1969_305@hotmail.com
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرد على مُشبب من مُحكم الكتاب ليتذكر أولوا الالباب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الرد على مهاب بالحق من مُحكم الكتاب
» يا مُشبب هل أنت من أولوا الألباب أم أنك من أشر الدواب
» الجواب من الكتاب للأخ السائل وليتذكر أولوا الألباب
»  رد الإمام المهدي عن فتوى المُحصنات التي أحل الله نكاحهن
» حقيقة كوكب العذاب من مُحكم الكتاب ذكرى لأولي الألباب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
إمام الأمة المنتظر الحق ناصر محمد اليماني  :: النبأ العظيم وأشراط الساعة الكبرى ... :: الرد على أعداء الحق والدين-
انتقل الى: