الإمام ناصر محمد اليماني
11-02-2009, 11:17 PM
بسم الله الرحمن الرحيم وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
و يا مُشبب إننا لم نحظرك لأنك وعدت لتثبت للأنصار وكافة الزوار أن ناصر محمد اليماني ليس المهدي المُنتظر أم إنك نسيت ما خطيته بيمينك وشمالك بما يلي :
أيها الأخ ناصر محمد اليماني أعلم علم اليقين أنك رجل صاحب علم وليس بالعلم اليسير ولكن قولك أنك المهدي لن تستطيع أن تثبتها مهما حاولت أن تفعل لأنك لست بالمهدي المنتظر .. انتهى الأقتباس
وأراك تقول يا مُشبب :
ولكن قولك أنك المهدي لن تستطيع أن تثبتها مهما حاولت أن تفعل لأنك لست بالمهدي المنتظر و والله الذي لا إله غيره أنك لست بالمهدي المنتظر و أستطيع أن أثبت لك مع الأيام إن لم توقفوني بعدم مهدويتك لأن الله قد أمدني بنعمة العقل والتفكر ولم يجعلني الله من الذين يتبعون كل من قال أنا المهدي .. انتهى الاقتباس
و هانحن لم نحظرك وسوف يستمر الحوار بشرط أن تدرأ الحُجة بالحُجة وأقسمُ بالله العظيم الذي أنزل القرآن العظيم والذي يحيي العظام وهي رميم أن مُشبب لمن أولياء الشيطان الرجيم وما أتى باحثا" عن الحق بل جاء ليصُد الأنصار وكافة الزوار الباحثين عن الحق عن اتباع الحق ولن نحظرك يا مُشبب لأنك وعدت أنك سوف تثبت أن ناصر محمد اليماني ليس بالمهدي المنتظر وأعلم ما تريد أن يكون ناصر محمد اليماني وهيهات هيهات يا مُشبب ، فهل تعلم أن بعض الأنصار انتقدني و قال لماذا تلعن مُشبب ؟! ولكنك تعلم يامُشبب أني ما ظُلمتك شيئا" وتعلم أنك تستحق لعنة الله كما يستحقها إبليس لأنك تعلم أنك عدو لله ولرُسله ولخليفته المهدي المنتظر وقد آتيناك من وقتنا الكثير ولا نزال نعطيك حتى يجعلك الله عبرة لمن يعتبر أم تريد الهروب فتأتي لنا باسم آخر و لكني لن أحظرك حتى لا يكون لك العذر وأذكرك أنك لن تفلت من المُباهلة فنبتهل فنجعل لعنة الله على الظالمين فتفضل للمُباهلة يا مُشبب لأنك ماجئتنا لتبحث عن الحق بل جئت جازماً أن ناصر محمد اليماني ليس بالمهدي المنتظر وتفتي أحد بياناتك لدينا من قبل باسم آخر أن ناصر محمد اليماني هو اليماني الذي يظهر قبل المهدي وليس هو المهدي برغم إعترافك بعلمنا قاتلك الله فهل تجتمع النور والظُلمات فكيف يؤتيني الله العلم وحُكم الكتاب ثم أدعي بما ليس لي بحق وأعوذُ بالله أن أكون من الجاهلين فهل تعلمون من مُشبب هذا ؟ ولكني لم ألعنه إلا وأنا أعلم من هو مُشبب هذا فلم يجعلني الله من الجاهلين ولن نحظره حتى أكشف لكم حقيقته من غير ظُلم ولا إفتراء وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
خليفة الله الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
--------------------------------------------------------------------------------
الإمام ناصر محمد اليماني
11-04-2009, 01:30 AM
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على جميع المرسلين وبعد:-
قال الله تعالى في محكم كتابه الكريم (({ لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ (128) وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۚ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (129) })) صدق الله العظيم
فأراك تقول
كلام لايهم وهو خارج محور النقاش والعن كما تشاء فكل إناء بما فيه ينضح.
ثم اراك تقول
وأنا أراك تجعل كل آية بما تريده وإن ناقشك مناقش وأتاك بالادلة لويت المعاني لتعجلها كما تشاء
وهنا تقول
وإذا جاء في الموضع كلمة كثير ويراد بها النصف فإنه لا يُد أن يذكر كلمة كثير مرتين لأنه يقصد بها النصف الأخر
وهنا أقول لك ومادليلك على أن الكثير معناها النصف أم تراك تجعل ماتشاء لما تشاء؟؟
أولا ً لم يأتي في كلام العرب أن معنى الكثير النصف لا سابقا ً ولا لا حقا ً ولأول مرة أسمع شخص يقول أن الكثير معناها النصف هو أنت
وإليك معنى كثير بالتفصيل من كتب اهل اللغة
كثر
الكَثْرَةُ والكِثْرَةُ والكُثْرُ: نقيض القلة. التهذيب: ولا تقل الكِثْرَةُ، بالكسر، فإِنها لغة رديئة، وقوم كثير وهم كثيرون. الليث: الكَثْرَة نماء العدد. يقال: كَثُرَ الشيءُ يَكْثُر كَثْرَةً، فهو كَثِيرٌ.
وكُثْرُ الشيء: أَكْثَرُه، وقُلُّه: أَقله.
والكُثْرُ، بالضم، من المال: الكثيرُ؛ يقال: ما له قُلٌّ ولا كُثْرٌ؛ وأَنشد أَبو عمرو لرجل من ربيعة:فإِنَّ الكُثْرَ أَعياني قديماً، ولم أُقْتِرْ لَدُنْ أَنِّي غُلامُ قال ابن بري: الشعر لعمرو بن حَسَّان من بني الحرث ابن هَمَّام؛ يقول: أَعياني طلبُ الكثرة من المال وإِن كنتُ غيرَ مُقْتِرٍ من صِغَرِي إِلى كِبَرِي، فلست من المُكْثِرِين ولا المُقْتِرِين؛ قال: وهذا يقوله لامرأَته وكانت لامته في نابين عقرهما لضيف نزل به يقال له إِساف فقال: أَفي نابين نالهما إِسافٌ تَأَوَّهُ طَلَّتي ما أَن تَنامُ؟ أَجَدَّكِ هل رأَيتِ أَبا قُبَيْسٍ، أَطالَ حَياتَه النَّعَمُ الرُّكامُ؟ بَنى بالغَمْرِ أَرْعَنَ مُشْمَخِرًّا، تَغَنَّى في طوئقِه الحَمامُ تَمَخَّضَت المَنُونُ له بيَوْمٍ أَنَى، ولكلِّ حامِلَةٍ تَمامُ وكِسْرى، إِذ تَقَسَّمَهُ بَنُوهُ بأَسيافٍ، كما اقْتُسِمَ اللِّحامُ قوله: أَبا قبيس يعني به النعمان بن المنذر وكنيته أَبو قابوس فصغره تصغير الترخيم.
والركام: الكثير؛ يقول: لو كانت كثرة المال تُخْلِدُ أَحداً لأَخْلَدَتْ أَبا قابوس.
والطوائق: الأَبنية التي تعقد بالآجُرِّ.
وشيء كَثِير وكُثارٌ: مثل طَويل وطُوال.
ويقال: الحمد على القُلِّ والكُثْرِ والقِلِّ والكِثْرِ.
وفي الحديث: نعم المالُ أَربعون والكُثْرُ سِتُّون؛ الكُثْرُ، بالضم: الكثير كالقُلِّ في القليل، والكُثْرُ معظم الشيء وأَكْثَرُه؛ كَثُرَ الشيءُ كَثارَةً فهو كَثِير وكُثارٌ وكَثْرٌ.
وقوله تعالى: والْعَنْهم لَعْناً كثيراً، قال ثعلب: معناه دُمْ عليه وهو راجع إِلى هذا لأَنه إِذا دام عليه كَثُرَ.
وكَثَّر الشيءَ: جعله كثيراً.
وأَكْثَر أَتى بكَثِير، وقيل: كَثَّرَ الشيء وأَكْثَره جعله كَثيراً.
وأَكْثَر اللهُ فينا مِثْلَكَ: أَدْخَلَ ؛ حكاه سيبويه.
وأَكثَر الرجلُ أَي كَثُر مالُه.
وفي حديث الإِفْك: ولها ضَرائِرُ إِلا كَثَّرْنَ فيها أَي كَثَّرْنَ القولَ فيها والعَنَتَ لها؛ وفيه أَيضاً: وكان حسانُ ممن كَثَّرَ عليها، ويروى بالباء الموحدة، وقد تقدّم.
ورجل مُكْثِرٌ: ذو كُثْرٍ من المال؛ ومِكْثارٌ ومِكْثير: كثير الكلام، وكذلك الأُنثى بغير هاء؛ قال سيبويه: ولا يجمع بالواو والنون لأَن مؤنثه لا تدخله الهاء.
والكاثِرُ: الكَثِير.
وعَدَدٌ كاثِرٌ: كَثِير؛ قال الأَعشى: ولَسْتُ بالأَكْثَرِ منهم حَصًى، وإِنما العِزَّةُ للكاثِرِ الأَكثر ههنا بمعنى الكثير، وليست للتفضيل، لأَن الأَلف واللام ومن يتعاقبان في مثل هذا؛ قال ابن سيده: وقد يجوز أَن تكون للتفضيل وتكون من غير متعلقة بالأَكثر، ولكن على قول أَوْسِ بن حَجَرٍ: فإِنَّا رَأَيْنا العِرْضَ أَحْوَجَ، ساعةً، إِلى الصِّدْقِ من رَيْطٍ يَمانٍ مُسَهَّمِ ورجل كَثِيرٌ: يعني به كَثْرَة آبائه وضُرُوبَ عَلْيائة. ابن شميل عن يونس: رِجالٌ كَثير ونساء كَثِير ورجال كَثيرة ونساء كَثِيرة.
والكُثارُ، بالضم: الكَثِيرُ.
وفي الدار كُثار وكِثارٌ من الناس أَي جماعات، ولا يكون إِلا من الحيوانات.وكاثَرْناهم فَكَثَرناهم أَي غلبناهم بالكَثْرَةِ.
وكاثَرُوهم فَكَثَرُوهُمْ يَكْثُرونَهُمْ: كانوا أَكْثَرَ منهم؛ ومنه قول الكُمَيْتِ يصف الثور والكلاب: وعاثَ في غابِرٍ منها بعَثْعَثَةٍ نَحْرَ المُكافئِ، والمَكْثورُ يَهْتَبِلُ العَثْعَثَة: اللَّيِّنْ من الأَرض.
والمُكافئُ: الذي يَذْبَحُ شاتين إِحداهما مقابلة الأُخرى للعقيقة.
ويَهْتَبِلُ: يَفْتَرِصُ ويَحْتال.
والتَّكاثُر: المُكاثَرة.
وفي الحديث: إِنكم لمع خَلِيقَتَيْنِ ما كانتا مع شيء إِلا كَثَّرتاه؛ أَي غَلَبناه بالكَثْرَةِ وكانَتا أَكْثَر منه. الفراء في قوله تعالى: أَلهاكم التكاثر حتى زُرْتُم المقابر؛ نزلت في حَيَّيْنِ تَفاخَرُوا أَيُّهم أَكْثَرُ عَدداً وهم بنو عبد مناف وبنو سَهْم فكَثَرَتْ بنو عبد مناف بني سهم، فقالت بنو سهم: إِن البَغْيَ أَهلكنا في الجاهلية فعادُّونا بالأَحياء والأَموات. فكَثَرَتْهم بنو سَهْم، فأَنزل الله تعالى: أَلهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر؛ أَي حتى زرتم الأَموات؛ وقال غيره: أَلهاكم التفاخر بكثرة العدد والمال حتى زرتم المقابر أَي حتى متم؛ قال جرير للأَخطل: زَارَ القُبورَ أَبو مالكٍ، فأَصْبَحَ أَلأَمَ زُوَّارِها (* وفي رواية أخرى: فكان كأَلأَمِ زُوّارِها) فجعل زيارةَ القبور بالموت؛ وفلان يَتَكَثَّرُ بمال غيره.
وكاثَره الماءَ واسْتَكْثَره إِياه إِذا أَراد لنفسه منه كثيراً ليشرب منه، وإِن كان الماء قليلاً.
واستكثر من الشيء: رغب في الكثير منه وأَكثر منه أَيضاً.
ورجل مَكْثُورٌ عليه إِذا كَثُرَ عليه من يطلب منه المعروفَ، وفي الصحاح: إِذا نَفِدَ ما عنده وكَثُرَتْ عليه الحُقوقُ مِثْل مَثْمُودٍ ومَشْفوهٍ ومَضْفوفٍ.
وفي حديث قَزَعَةَ: أَتيتُ أَبا سعيد وهو مَكْثُور عليه. يقال: رجل مكثور عليه إِذا كَثُرَتْ عليه الحقوقُ والمطالَباتُ؛ أَراد أَنه كان عنده جمع من الناس يسأَلونه عن أَشياء فكأَنهم كان لهم عليه حقوق فهم يطلبونها.
وفي حديث مقتل الحسين، عليه السلام: ما رأَينا مَكْثُوراً أَجْرَأَ مَقْدَماً منه؛ المكثور: المغلوب، وهو الذي تكاثر عليه الناس فقهروه، أَي ما رأَينا مقهوراً أَجْرَأَ إِقْداماً منه.
والكَوْثَر: الكثير من كل شيء.
والكَوْثَر: الكثير الملتف من الغبار إِذا سطع وكَثُرَ، هُذَليةٌ؛ قال أُمَيَّةُ يصف حماراً وعانته: يُحامي الحَقِيقَ إِذا ما احْتَدَمْن، وحَمْحَمْنَ في كَوْثَرٍ كالجَلالْ أَراد: في غُبار كأَنه جَلالُ السفينة.
وقد تَكَوْثَر الغُبار إِذا كثر؛ قال حَسّان بن نُشْبَة: أَبَوْا أَن يُبِيحوا جارَهُمْ لعَدُوِّهِمْ، وقد ثارَ نَقْعُ المَوْتِ حتى تَكَوْثَرا وقد تَكَوْثَرَ.
ورجل كَوْثَرٌ: كثير العطاء والخير.
والكَوْثَرُ: السيد الكثير لخير؛ قال الكميت: وأَنتَ كَثِيرٌ،يا ابنَ مَرْوانَ، طَيِّبٌ، وكان أَبوك ابنُ العقائِل كَوْثَرا وقال لبيد: وعِنْدَ الرِّداعِ بيتُ آخرَكَوْثَرُ والكَوْثَرُ: النهر؛ عن كراع.
والكوثر: نهر في الجنة يتشعب منه جميع أَنهارها وهو للنبي، صلى الله عليه وسلم، خاصة.
وفي حديث مجاهد: أُعطِيتُ الكَوْثَر، وهو نهر في الجنة، وهو فَوْعَل من الكثرة والواو زائدة، ومعناه الخير الكثير.
وجاء في التفسير: أَن الكوثر القرآن والنبوّة.
وفي التنزيل العزيز: إِنا أَعطيناك الكوثر؛ قيل: الكوثر ههنا الخير الكثير الذي يعطيه الله أُمته يوم القيامة، وكله راجع إِلى معنى الكثرة.
وفي الحديث عن النبي، صلى الله عليه وسلم، أَن الكوثر نهر في الجنة أَشد بياضاً من اللبن وأَحلى من العسل، في حافَتَيه قِبابُ الدُّرِّ المُجَوَّفِ، وجاء أَيضاً في التفسير: أَن الكوثر الإِسلام والنبوّة، وجميع ما جاء في تفسير الكوثر قد أُعطيه النبي، صلى الله عليه وسلم، أُعطي النبوّة وإِظهار الدين الذي بعث به على كل دين والنصر على أَعدائه والشفاعة لأُمته، وما لا يحصى من الخير، وقد أُعطي من الجنة على قدر فضله على أَهل الجنة، صلى الله عليه وسلم.
وقال أَبو عبيدة: قال عبد الكريم أَبو أُمية: قَدِمَ فلانٌ بكَوْثَرٍ كَثير، وهو فوعل من الكثرة. أَبو تراب: الكَيْثَرُ بمعنى الكَثِير؛ وأَنشد: هَلِ العِزُّ إِلا اللُّهى والثَّرَا ءُ والعَدَدُ الكَيْثَرُ الأَعْظَمُ؟ فالكَيْثَرُ والكَوْثَرُ واحد.
والكَثْرُ والكَثَرُ، بفتحتين: جُمَّار النخل، أَنصارية، وهو شحمه الذي في وسط النخلة؛ في كلام الأَنصار: وهو الجَذَبُ أَيضاً.
ويقال: الكَثْرُ طلع النخل؛ ومنه الحديث: لا قَطْعَ في ثَمَرٍ ولا كَثَرٍ، وقيل: الكَثَرُ الجُمَّارُ عامَّةً، واحدته كَثَرَةٌ.
وقد أَكثر النخلُ أَي أَطْلَعَ.
وكَثِير اسم رجل؛ ومنه كُثَيِّرُ بن أَبي جُمْعَةَ، وقد غلب عليه لفظ التصغير.
وكَثِيرَةُ اسم امرأَة.
والكَثِيراءُ عِقِّيرٌ معروف.
كثر
الكَثْرَةُ: نقيض القلّة.
وقد كَثرَ الشيء فهو كَثيرٌ.
وقومٌ كَثيرٌ، وهم كَثيرونَ.
وأكْثَرَ الرجل، أي كَثُرَ مالهُ.
ويقال: كاثَرْناهُمْ فَكَثَرْناهُمْ، أي غلبناهم بالكَثْرَةِ.
واسْتَكْثَرْتُ من الشيء، أي أكْثَرتُ منه.
والكُثْرُ بالضم من المال: الكَثيرُ.
ويقال ماله قُلٌّ ولا كُثْرٌ.وأنشد أبو عمرو لرجل من ربيعة:
ولم أُقْتِرْ لَدُنْ أني غُلامُ فإنَّ الكُثْرَ أعياني قديماً
يقال: الحمد لله على القلِّ والكُثْرِ، والقلِّ والكِثْرِ.
والتكاثُرُ: المُكاثَرةُ.
وعددٌ كاثِرٌ، أي كَثيرٌ. قال الأعشى:
وإنَّما العِزَّةُ للـكـاثِـرِ ولستَ بالأكْثَرِ منهم حصًى
وفلان يَتَكَثَّرُ بمال غيره. ابن السكيت: فلان مَكْثورٌ عليه، إذا نَفِذَ ما عنده وكَثُرَتْ عليه الحقوق.
والكَوثر من الرجال: السيد الكَثيرُ الخير. قال الكميت:
وكان أبوك ابنُ العقائِلِ كَوْثَرا وأنتَ كثيرٌ يا ابنَ مَروانَ طيِّبٌ
والكَوْثَرُ من الغبار: الكَثيرُ.
وقد تَكَوْثَرَ. قال الشاعر:
وقد ثارَ نقع الموتِ حتَّى تَكَوْثَرا
والكُثارُ بالضم: الكثيرُ.
والكثرُ جمار النخل، ويقال طَلعها.
وفي الحديث: "لا قَطْعَ في ثمرٍ ولا كَثَرٍ".
وقد أكْثَرَ النخل، أي أطْلَعَ.
ثم تقول أنت أنها تعني النصف فمن أين أتيت بذلك أم تراك أستنتجت ذلك من عندك لأن الله ذكر كلمة كثير لضدين في آية واحدة ولا أرى من جعل معنى كثير النصف سواك؟؟<< نسيت فأنت المهدي لذلك جعلت معناها النصف فأنت الذي تعلم العربية فقط والأمة سابقها ولا حقها لا يعلمون أن معنى كثير النصف
فأنت تقول أنه أضل النصف وهدى النصف فما قولك في قوله تعالى
{ أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ ۗ مَا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى ۗ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ لَكَافِرُونَ (
} صدق الله العظيم
وقوله تعالى
{ أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ ۖ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (60) وَأَنِ اعْبُدُونِي ۚ هَٰذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ (61) وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلًّا كَثِيرًا ۖ أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ (62)} صدق الله العظيم
وقال تعالى
{ وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ ۖ لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَا يَسْمَعُونَ بِهَا ۚ أُولَٰئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ (179)}
كما أن الله جمع القلة مع الكثرة في قوله تعالى
{ فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلًا وَلْيَبْكُوا كَثِيرًا جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (82) } صدق الله العظيم
وفي قوله تعالى
{ إِذْ يُرِيكَهُمُ اللَّهُ فِي مَنَامِكَ قَلِيلًا ۖ وَلَوْ أَرَاكَهُمْ كَثِيرًا لَفَشِلْتُمْ وَلَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ سَلَّمَ ۗ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (43)} صدق الله العظيم
ولا أريد أن أطيل أكثر في جعلك لكل آية أثبت لك بها خطأك ثم تجعل المعاني بحسب هواك وماتريد أن تجعلها له والله المستعان.
ثم تقول
رددنا براهينك كلها بأدلة من القرآن الكريم وأثبت أنك على غير الحق وأنك تجعل ماتشاء لما تشاء فكفاك تزييفا ً للحقائق.
ثم تقول
الحمد لله الذي لم يجعل الجنة والنار بيد أحد من خلقه فهو وحده يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء سبحانه
قال الله تعالى
{ رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِكُمْ ۖ إِنْ يَشَأْ يَرْحَمْكُمْ أَوْ إِنْ يَشَأْ يُعَذِّبْكُمْ ۚ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا (54) } صدق الله العظيم
وقال الله تعالى
{ لِيَقْطَعَ طَرَفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنْقَلِبُوا خَائِبِينَ (127) لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ (128) وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۚ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (129) } صدق الله العظيم
وقال تعالى
{ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) وَأَنِيبُوا إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ (54) } صدق الله العظيم
وقال تعالى
{ يُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَيَرْحَمُ مَنْ يَشَاءُ ۖ وَإِلَيْهِ تُقْلَبُونَ (21) } صدق الله العظيم
وقال تعالى
{ أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (104) } صدق الله العظيم
لا أقول إلا الله المستعان فقد أدخلني المهدي المنتظر النار فأصبحت من أهلها بأمر من المهدي المنتظر بعد أن عجز عن حواري ونقاشي ورأى أني كشفت ستره وبينت للعاقلين بأنه يدعي المهدية ويفتري كذبا ً بأنه المهدي المنتظر
ولن أكون مثلك (أكفر وأدخل النار وألعن) ولكن سأقول أسأل الله أن يردك للصواب وطريق الحق والصراط المستقيم
ثم تقول في الرد الآخر
ومن أنت حتى أباهلك هل أنت نبي أم أنك لاتفقه كلام الله فقد قال تعالى
{وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أُولَئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَى رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الْأَشْهَادُ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى رَبِّهِمْ أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ } صدق الله العظيم
إني أعلم علم اليقين عاقبة الذي يقول على الله بغير علم ويضل الناس عن سبيل الله ويفتري على الله الكذب ليضل الناس عن الحق وعن الصراط المستقيم.
لست في حاجة مباهلتك فقد لعنتني وكفرتني وجعلتني من اليهود ومن الشياطين ومن أصحاب النار فماذا تريد بعد ذلك يامهدي هداك الله ولكن لا أقول إلا اللهم أرنا الحق حقا ً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا ً وارزقنا اجتنابه سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
مقتطفات من كلام المهدي ويريد المناقشة والحوار بعد ذلك
والله الذي فلق الحب والنوى لم أجادلك ولم اناقشك بمعرف آخر غير اسمي مشبب القحطاني ولا اعلم بأحد قد جادلك وإنها لأول مرة أسمع بالمهدي المنتظر عندما طرح أحد أعضاءكم في أحد المنتديات موضوع بيان الصلوات وقبلها لم أعرف هذا المهدي المزعوم ولله الحمد الذي زادني بمثل معرفته جهلا ً وهذا المنتدى الغربي من بلاد الغرب ومن هولندا بلاد الغرب ليضلوا الناس بغير علم.
سبحانك الله وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك واتوب إليك
بسم الله الرحمن الرحيم وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
و يا مُشبب إليك بيان المهدي المنتظر بالقول المُختصر المُفيد فلا أريد ان أبين لك أسرار الكتاب إنما توجد هناك كلمات أعلم بها مالم تعلم ، و لا اراك تخوض في علم ينتفع به المُسلمون بل تُجادل في أشياء ليس لها علاقة بالفقه في الدين ولن أبين لك أسرار الكتاب لأنك لا تستحق التقدير و لا الإحترام و قد أعطيناك من الوقت مالم نعطه إلا لأمثالك لكي أقيم عليهم الحجة بالحق ونزيد الآخرين علماً وما يكون ردهم إلا كمثل ردودك ثرثرة فاضية لا يستفيد منها أي باحث عن الحق كلام فاضي ، إلا ما جاء فيه بعض آيات الذكر الحكيم ..
و قد سبق فتوانا في كلمة كثير هي حسب موضوعها التي جاءت فيه ويحتوي على ذلك أسرار لا تخصك وذكرت لك و آتيتك بالبرهان المبين فعلمنا من خلال مواضيع ، ما المقصود من كلمة قليل وكلمة كثير أي كم قدرها في الكتاب ، ألا والله لو أسألك يا مُشبب عن قول الله تعالى. (( ثلة من الأولين * وثلة من الآخرين. )) لما استطعت أن تجيب يامُشبب كم تساوي الثلة ، و كذلك لو سألناك عن قول الله تعالى(( ثلة من الأولين و قليل من الآخرين )) لما استطعت أن تجيب يا مُشبب ، و لو سألناك عن الفوج كم يساوي في الكتاب لما استطعت أن تُجيب يامُشبب ، ولكني علمتك بالقليل كم يساوي وأتيتك بالبرهان المبين من القرآن ، فأما الكثير فهو حسب موضوعه كما سبق التفصيل ولكني أعلمُ من الله مالا تعلمون ولكنك يارجل تضيع وقت المهدي المنتظر دونما فائدة تُرتجى منك يا مُشبب ، وتأتي لنا ببيان ثرثرة لا يستفاد منه شيء برغم أنك زعمت أنهُ إذا لم يتم حظرك فسوف تثبت أن ناصر محمد اليماني ليس المهدي المنتظر ، ألا والله لا تستطيع أن تثبت بالكلام الفارغ بأشعار قيس ولا عُمر ، و يا رجل يوجد في الموقع كثير من المواضيع التي تم الخوض فيها ينفع المؤمنين و لكنك لا تقربها فوالله لا أرى خيراً فيك لنفسك ولآ لأمتك ، فكن من تكون فلا يهمنى شأنك في شيء لأننا آتيناك أكثر من حجمك و أعطيناك أعظم من رقمك و آتيناك فرصة لتثبت تحديك أنك سوف تثبت أن ناصر محمد اليماني ليس المهدي المنتظر فلم تستطع شيئاً ، وبالنسبة للمُباهلة فلن ينفعك الفرار وسوف يحكم الله بيني وبينك يامُشبب بالحق وهو خير الحاكمين والحمدُ لله زدنا الأنصار علماً وعلمناهم كيف يعلمون الشياطين الذين لو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم ، و لو أسمعهم لتولّوا وهم مُعرضون ، فإن كان المهدي المنتظر لعنك بغير الحق فسوف يحكم الله بيني وبينك ولا يظلم ربك احداً ، و إن كُنت يامُشبب تستحق لعنة ربك فأنت تعلم وأنا أعلم أنك لا تريد أن تتبع الحق لأنك جئت لتصد عن الحق صدوداً وذلك ما تريد برغم أننا قد أعطيناك الفرصة السامحة علك تهتدي إلى الصراط المُستقيم ، ولكننا وجدناك رجلا" ذو جدال ٍ عقيم لا خير في الحوار معك للبشر ، و هو مضيعة لوقت المهدي المنتظر ، حسبي الله ونعم الوكيل وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين
خليفة الله الإمام المهدي ناصر محمد اليماني